بتاريخ 6/11/2012 استقبل السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل، وبحضور السيد سوران أبو بكر عزيز نائب رئيس الغرفة وعدداً من أعضاء مجلس إدارتها ، السيد نواف كليج رئيس جمعية رجال أعمال وصناعيي التركي – العراقي في تركيا والوفد المرافق له . في بداية اللقاء رحب السيد رئيس الغرفة بالوفد الضيف ، وخلال حديث له تطرق إلى الزيارات المتعددة للوفود التجارية من المحافظات التركية إلى الغرفة وهو موضع سعادة الطرفين ، وعلل نتيجة الزيارات بانعكاسات إيجابية . كما أضاف : "يوم بعد يوم تتطور كوردستان وتتجه نحو مستقبل مشرق ، وهذا ما دفع عدد كبير من الشركات الأجنبية بالتوجه نحو إقليم كوردستان للعمل فيها". من جهته عبر السيد نواف عن سعادته بزيارة الغرفة ، وعن شكر لقاء الترحيب الذي لمسه أعضاء الوفد أثناء الاستقبال ، ثم تحدث عن طبيعة عمل الجمعية والتي تقع مقرها في مدينة ميرسين التركية ، وخلال حديث له عرض السيد نواف هدف الزيارة والتي تأتي في إطار ربط علاقة مع الغرفة وافتتاح فرع للجمعية في أربيل. وفي نهاية اللقاء أبدى السيد الخياط إستعداد الغرفة تقديم المساعدة بهدف تقديم العون أعضاء الوفد .
بتاريخ 4/11/2012 وبحضور السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل وممثل وزارة تجارة وصناعة إقليم كوردستان ، جرى في مقر الغرفة ملتقى تجاري بين ممثلين من شركات محافظة أربيل ونظرائهم من مدينة ورمي الإيرانية . في بداية اللقاء رحب السيد رئيس الغرفة بالوفد الضيف وأضاف : "العلاقات التجارية بين إقليم كوردستان والجمهورية الاسلامية في مستويات جيدة ، وتعود الأسباب إحداها إلى عقد متل هكذا لقاءات وملتقيات" . وخلال حديثه أكد السيد الخياط أنه وفي المستقبل القريب سيعقد مؤتمر تجاري بين إقليم كوردستان والجمهورية الإسلامية في أربيل ، كما وأكد على أن رئيس الحكومة مهتم بهذا المؤتمر ولهذا تم تشكيل لجنة خاصة برئاسة السيد وزير الإسكان. وقد تمنى إقامة منطقة صناعية لتأسيس المعامل الإيرانية فيها ، وأرجع ذلك إلى مساهمتها في رفع اقتصاد الطرفين على حد سواء ، وأكد الخياط على أنها إحدى البنود التي ذكرت في مذكرة التفاهم التي وقعت بين الغرفة و ورمي سابقاً . من جهته عبر السيد أمير شاسوار رئيس المدينة الصناعية في مدينة ورمي والذي ترأس الوفد عبر عن سعادته بزيارة أربيل العاصمة والغرفة ، وتطرق خلال حديثه إلى الحياة الصناعية في ورمي قائلاً : "نحن الآن أصحاب 19 منطقة صناعية لذا فإننا ومن هذا المنطلق على استعداد لمساعدة إقليم كوردستان". بعد ذلك وفي كلمة للسيد فداء الدين محمد أمين عضو مجلس إدارة الغرفة تطرق إلى أهمية قانون الاستثمار في كوردستان قائلاً : "لا توجد أي عقبات تقف في طريق توجه التجار ورجال الأعمال الإيرانيين للعمل في كوردستان "، كما وأبدى استعداد الغرفة تقديم التسهيلات للوفد الضيف الراغبين بالعمل في الإقليم . وفي كلمة للسيد عزيز عدو مديرعام وزارة التجارة والصناعة في حكومة إقليم كوردستان تطرق إلى السنوات الماضية بين الطرفين والتي شهدت مستويات عالية من العلاقات ، وأكد على تقديم التسهيلات للتجار من كلا الطرفين من قبل الجهات الحكومية ذات العلاقة وذلك بهدف إزالة جميع العقبات التي تقف في طريق التنمية التجارية بين الطرفين ، وأضاف : "توجد في إيران تجربة جيدة في المجال التجاري والصناعي ، لذا فإننا نرغب في نقل تلك التجربة إلى إقليم كوردستان ، لأن كوردستان تشهد حالة ازدهار وتتوفر فرص عمل جيدة فيها إلى جانب وجود قانون استثمار جيد". بعد ذلك عرف ممثلي الشركات في الطرفين عن طبيعة أعمالهم التجارية وتبادلوا الآراء والأفكار وتوجه الوفد الضيف بعدة أسئلة كانت أغلبها حول كيفية البدأ بالأعمال التجارية والصناعية في الإقليم . تجدر الإشارة إلى ان كلاً من السيد ابراهيم محمد صوفي نائب رئيس الغرفة وعدد من أعضاء مجلس إدارتها والسيد نجات سنكي عضو هيئة إدارة غرفة تجارة وصناعة ورمي حضروا هذا الملتقى. تجدر الإشارة إلى أن ممثلي تلك الشركات التي شاركت في الملتقى كانت تعمل في مجالات الزراعة والصناعة والزراعة والرياضة والطب والنفط . وفي نهاية القاء تبادل الطرفات الهدايا التقديرية .
بتاريخ 4/11/2012 وبحضور السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل والسيد سوران أبو بكر عزيز نائب رئيس الغرفة ومحافظ براشوف الرومانية ، جرى في مقر الغرفة ملتقى تجاري بين عدد من التجار وممثلي الشركات المحلية بين الطرفين. في البداية رحب السيد رئيس الغرفة بالوفد الضيف ، ثم تطرق إلى العلاقات بين الشعبين الكوردي والروماني ، كما وعبر عن شكر وامتنان الغرفة لحكومة بوخارست بمناسبة فتح قنصلية بلادهم في أربيل العاصمة وأضاف : "وجود القنصلية الرومانية في أربيل تؤمن قاعدة للبدأ بعمل تجاري واستثماري بين الطرفين ، وإننا من الممكن الإستفادة في مختلف المجالات من الخبرة الرومانية" . من جهته عبر السيد اريستوتل كانسيسكو محافظ براشوف في كلمة له عن شكره لإقامة هذا الملتقى ، وأكد وبأنه وبعد افتتاح القنصلية الرومانية في أربيل وتوقيع مذكرة الصداقة بين محافظتي أربيل وبراشوف سترتقي العلاقات نحو الأفضل. وقد أضاف : "بعد انضمامنا للاتحاد الأوروبي تطورت بلادنا ، وهنا أجد سعي كبير لتطوير كوردستان، ولذا من الممكن نقل خبراتنا إلى إقليم كوردستان وذلك من خلال اللقاءات والملتقيات التي تعقد بين الطرفين" ، وأضأف أيضاً : "بعد هذه الأخوة بين أربيل وبراشوف ، فإننا نقدم لكم دعوة رسمية للغرفة ولرجال الأعمال الكوردستانيين لزيارة محافظة براشوف". من جهة أخرى عبر السيد الخياط استعداد الغرفة لتقديم المساعدة بهدف إنجاح المهام التي توكل بها السيد محافظ براشوف، وكما وأكد على أنه وبمنح الفيزا الرومانية للمواطنين في الإقليم عن طريق القنصلية وتسيير الخطوط الجوية (أربيل – بوخارست) من شأنها أن تعلب دور إيجابي لتمتين العلاقات الثنائية. وفي حديث للسيد سوران أبو بكر نائب رئيس الغرفة سلط الضوء على أهمية تقديم التسهيلات لرجال الأعمال الطرفين من قبل الجهات المهنية في كلا البلدين ، كما وأضاف : "إن البدأ بالأعمال التجارية من قبل الشركات الرومانية في كوردستان يمكن أن يبدأ بفتح فروع مستقلة أو بشراكة مع إحدى الشركات المحلية أو على شاكلة الشركات الأجنبية التي وصلت عددها إلى الـ 2000 شركة" ، وأوضح : "إن الأعمال والمشاريع المستقبلية في كوردستان تندرج تحت إطار القطاع الزراعي لأن الحكومة قررت ووضعت الخطط اللازمة للقطاع الزراعي وتنميتها ، ومن هنا يلوح حاجة إقليم كوردستان إلى خبرات وتكنولوجيا الرومانيين" . تجدر الإشارة إلى أن الشركات التي حضرت الملتقى عن طريق ممثلين لها كانت تعمل في مجالات الزراعة والصناعة والبناء والحقول والمداجن والري والبث التلفزيوني . وفي نهاية اللقاء تبادل الطرفان الهدايا التقديرية.
بتاريخ 5/11/2012 وتحت اشراف السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل والسيد جاب فاندراكر رئيس المجلس الهولندي للتنمية التجارية NCH ، وبحضور السيد سوران أبو بكر عزيز نائب رئيس الغرفة والسيد أبو بكر لشكري رئيس النادي التجاري الكوردي – الهولندي KDBC ، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة ، أقيم لقاء تجاري بين عدد من الشركات المحلية والهولندية في مقر الغرفة . في البداية رحب السيد رئيس الغرفة بالوفد الضيف ، ثم أضاف : "نتمنى أن تكون هذه الزيارة فاتحة لمرحلة مشرقة من العلاقات الثنائية" ، وأوضح : "إن تمتين العلاقات بيننا مهم جداً ، لأن الهولنديين يملكون تجربة في مجالات التكنولوجيا والزراعة وإننا نرغب في جلب الخبرات الزراعية نظراً لحاجتنا لها إلى جانب توفر المقومات الزراعية في إقليم كوردستان، كما أن هولندا لها باع طويل في مجال النفط والغاز وهو عامل مساعد للقدوم والعمل في كوردستان لأننا من البلدان النفطية" . وخلال حديثه تطرق السيد الخياط إلى زيارة وفد تجاري من الغرف التجارية والصناعية في إقليم كوردستان خلال شهر أيلول الماضي من العام الحالي إلى هولندا . من جهته عبر السيد فاندراكر عن شكره لقاء الترحيب الذي لمسه أعضاء الوفد لقاء الترحيب ، ثم أضاف : "باستطاعتنا تقديم الخدمات للمواطنين في إقليم كوردستان في قطاعي الزراعة والصناعة"، وأضاف قائلاً : "استطعت إقناع الحكومة الهولندية بأن كوردستان جزء مختلف من العراق وأكثر تطوراً ، وإننا بعودتنا إلى بلادنا سنعلم الجهات المعنية بأن كوردستان أكثر سلاماً من هولندا للعيش فيها إضافة للأعمال التجارية ". بعد ذلك تبادل ممثلي الشركات من الطرفين تعاريف عن طبيعة أعمالهم وتم عقد لقاءات ثنائية بينهم . وفي نهاية اللقاء منح السيد رئيس الغرفة هدايا تقديرية لأعضاء الوفد الزائر .
بتاريخ 6/11/2012 استقبل السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل وفداً تجارياً سويسرياً تألف من عدد من السياسسين ورجال أعمال ومختصين اقتصاديين من سويسرا . في بداية اللقاء رحب السيد رئيس الغرفة بالوفد الضيف وتمنى لهم طيب الإقامة في أربيل ، وخلال حديثه سلط السيد رئيس الغرفة الضوء على نظام عمل المصارف في العراق بشكل عام وإقليم كوردستان بشكل خاص ، كما وأضاف : "بعد سنوات عديدة انفتح العراق على العالم ، والآن أوضاع كوردستان مستقرة ومن جميع النواحي بشكل أصبحت فيه بوابة للعراق ، إن أغلب السائحين في العراق يسافرون من كوردستان ، كما ويتوجه السائحين الأجانب إلى كوردستان ويتمتعون بالأمان". وخلال حديثه تطرق السيد رئيس الغرفة إلى أهمية المستوى العالي للعلاقات الثنائية بين كوردستان وسويسرا قائلاً : "نرغب في توجه السويسريين من شركات ورجال أعمال إلى إقليم كوردستان ولا توجد أية عوائق تحول دون قدومهم ، كما أننا نتوقع بتسيير الخطوط الجوية المباشرة بين كوردستان وسويسرا إلى جانب افتتاح مركز تجاري سويسري في أربيل يجعل العمل التجاري بين الطرفين موضع أهمية تتطور فيها العلاقات الثنائية" . من جهته عبر السيد باول آندري روخ السياسي ورجل الأعمال السويسري المعروف على المستوى الأوروبي ورئيس جمعية الصداقة (فالياس – سويسرا كوردستان) وصاحب إحدى المصارف الأكثر قدماً في العالم ، عبر عن شكره لقاء الترحيب الذي لمسه مع أعضاء الوفد الزائر للاستقبال الحار ، وخلال حديثه قال : "بصراحة إن تطور إقليم كوردستان هو موضع اهتمامنا ، ونكن إحتراماً بالغاً لهذا الإقليم ، إننا نتطلع إلى تمتين علاقات الصداقة والثقافة إلى جانب العلاقات الاجتماعية والتجارية في كوردستان، إن هدف زيارتنا تأتي للتعرف عن قرب على مستلزمات كوردستان لكي نستطيع تقديم أفضل الخدمات للمواطنين في الإقليم ، كما أن إقليم كوردستان هو أفضل مكان للعمل فيها". كما وأضاف : "لقد قررنا تأسيس مجموعة تجارية في كوردستان ، ومن هنا أتقدم لكم بدعوة لقدوم وفد من الغرفة تنظمها الغرفة لزيارة سويسرا" . وفي نهاية اللقاء عبر السيد الخياط عن استعدا الغرفة لتقديم المساعدة والتسهيلات لأي وفد سويسري يزور الإقليم ، كما وقدم هدايا تقديرية لأعضاء الوفد الزائر .
بتاريخ 24/10/2012 استقبل السيد دارا جليل الخياط رئيس غرفة تجارة وصناعة أربيل ، بحضور السيد سوران أبو بكر عزيز نائب رئيس الغرفة ، السيد آلان كيبخات القنصل الفرنسي الجديد في أربيل والوفد المرافق له . في البداية رحب رئيس الغرف بالوفد الضيف وتمنى لهم الموفقية في أعمالهم الدبلوماسية ، كما وعبر عن سعادته ببدأ السيد كيبخات بأعماله الدبلوماسية كقنصل فرنسي جديد. وخلال حديثه أكد السيد الخياط على علاقات الصداقة بين الشعبين الكوردي والفرنسي وخاصة بعد فتح القنصلية الفرنسية في أربيل العاصمة . من جهته عبر السيد آلان عن شكره لقاء الترحيب الذي لمسه خلال الاستقبال ، ثم تطرق إلى الأعمال الحالية للقنصلية ، كما سلط الضوء على تأسيس المعهد الثقافي الفرنسي في أربيل ووصفها بالمهمةعلى مستوى الشرق الأوسط كما وأكد على وجود مكاتب لها في (دمشق وبيروت) ، وتطرقإلى أهدافها في العمل على رفع المستوى الفني للفنانين وتطوير المجال الثقافي والفني في المنطقة ، وأفاد بأنه وبقدوم وفد تجاري فرنسي إلى أربيل خلال شهر تشرين الثاني من هذا العام سيتم افتتاح المعهد . وأوضح أيضاً : "الوفد التجاري الفرنسي القادم سوف يشارك في مؤتمر تجاري يقام في أربيل ، وسيعقد عدداً من اللقاءات مع عدد من المؤسسات الاقتصادية والتجارية الهامة في إقليم كوردستان" . وفي نهاية اللقاء عبر السيد الخياط استعداد الغرفة لتقديم المساعدة لأي خطوة تجارية هامة تقدم عليها فرنسا في كوردستان وأضاف : "من خلال الزيارات التي قامت بها وفود تجارية من كوردستان إلى فرنسا كانت لها نتائج إيجابية ، لذا فإن قدوم الوفود التجارية سيكون لها أيضاً انعكاسات إيجابية للطرفين" .